نتائج البحث 463
• من حيث الموقع والأهمية:
1- أن يكون في مركز المدينة و ذو واجهة واسعة ومطلة على طريق المارة لضمان عدم بقاء العقار التجاري فارغاً دون تأجير لفترة طويلة.
2- أن يقع العقار التجاري ضمن مجمعات أو أسواق أو مراكز تحمل نفس جنس العقار المطلوب.
3- يكون بموقع قريب على الطرق الرئيسي وخطوط المواصلات العامة .
4-أن تقع بالقرب من المرافق الحيوية والمؤسسات الحكومية.
• المواصفات الخاصة: يلزم الانتباه إلى وصف العقار التجاري في الأوراق الرسمية بشكل يكون مناسب للمشروع.
يشكل الدخل الناتج من النشاطات التجارية 34% من مجموع الدخل القومي في المدينة. ويعتبر القطاع السياحي من أهم القطاعات الاقتصادية نشاطاً في المدينة حيث يزور المدينة حوالي 15 مليون سائح سنوياً وتستقبل المدينة حوالي 25% من السواح الأجانب القادمين إلى تركيا. حيث بلغ عدد أماكن العمل ذات رأس المال الأجنبي في مدينة أنطاليا أكثر من 4 ألاف مكان عمل. حسب مؤشرات العام الماضي 2020 حققت العقارات التجارية خلال السنوات الأربعة الأخيرة ارتفاعاً حقيقياً في الأسعار بنسبة تصل إلى 31%.
بورصة التي توقع لها خبراء العقارات مستقبلاً واعداً في قطاع الإسكان والسياحة، أصبحت اليوم المدينة الرائدة في كثرة مشاريعها السياحية والعمرانية، ووجهة فريدة في شراء عقار في تركيا.
إنّ التطور الكبير الحاصل في الاستثماري العقاري في تركيا انعكس بشكل ملحوظ جداً على كمية الخدمات والمرافق في نظام الفلل، حيث يتوافر فيها أنظمة حماية ومراقبة متكاملة، أنظمة إطفاء عن بعد، صالات ترفيهية، رياضية، مسابح مغلقة ومفتوحة، ومراكز شبابية والكثير من الخدمات.
تضمّ بورصة 17 منطقة تتوزع بين مركز المدينة وأطرافها، من أهم هذه المناطق عثمان غازي، نيلوفر، اورهان، يلدرم،يني شهير،بيوك اورهان وإزنك.
بورصة؛ وبلا شك تعتبر من أهم المدن التركية، فهي العاصمة الصناعية في تركيا. ومن ناحية أخرى تعتبر من أهم المدن السياحية فيها، كما وتملك بورصة بنية تحتية غنية تجعل منها وجهة استثمارية منافسة لإسطنبول، ومع النمو المتسارع في النواحي الصناعية والخدمية والسياحية الحاصل فيها جعل منها بيئة غنية للاستثمار العقاري في تركيا وساهم في نمو القطاع السكني وزيادة الطلب عليه لتصبح محط أنظار المستثمرين الراغبين بالمعيشة في تركيا.
تقع مدينة بورصة التركية في إقليم بحر مرمرة شمال غرب تركيا، مجاورة لكل من كوتاهيا وبالك كسير وسكاريا ويالوفا.
يعدّ بيع العقارات في تركيا العنصر الثالث الأكثر تأثيراً في الاقتصاد بعد قطاع النقل والسياحة. وأعرب رئيس جمعية الترويج العقاري في الخارج عن رغبّة القائمين على القطاع في دخوله ضمن قائمة النشاطات التي تعد مصدراً للعملة الأجنبية. وأوضح أنّه يجب استغلال الموقع الإقليمي الاستراتيجي لتركيا في جذب الاستثمارات من دول آسيا الوسطى والمحيط الهادي والولايات المتحدة وذلك عبر فتح محطة استثمارية في تركيا يعبر منها المستثمرون.
يتصدّر الإيرانيون قائمة الأجانب الأكثر شراء للشقق السكنية يليهم العراقيون ثم الروس. كما أنّ الصين التي تعتبر أكبر مشتر للعقارات في العالم قد دخلت العام الماضي هذه القائمة ويمكن أن يساهم الصينيون بشكل فعال في زيادة الاستثمارات القادمة إلى تركيا إذا ما تم الترويج الصحيح.
إنّ مبيعات الشقق السكنية للأجانب عامل مهم في الاستثمارات المباشرة في تركيا. وبحسب ما أوضح رئيس جمعية الترويج العقاري في الخارج أن من بين كل 100 استثمار، يأتي 70% منها عبر هذا الطريق. وأنّه من المتوقع بحلول نهاية عام 2021م أن تصل عائدات بيع الشقق للأجانب إلى سبع مليارات دولار لتحقق بذلك رقماً قياسياً. وأضاف أنّ مبيعات الشقق السكنية للأجانب قد زادت بنسبة 24.9 في المئة.