نتائج البحث 463
وجود المشاريع والأبنية السكنية الفخمة والمصممة بتصميم ذو مظهر رائع وحديث جداً على شكل مجمعات ومضادة للزلازل، ووجود الكثير من المعالم السياحية، وتطورها اقتصادياً وصناعياً وتجارياً، وتطور بلديتها وتقديمها خدمات تحقق رفاهية مواطنيها ومشاريع التحول العمراني في جميع أحيائها، حيث أنّ هذه المشاريع والخدمات ستساهم في جذب المستثمرين من كافة أنحاء العالم وخاصة العرب وتجعل من نيلوفر منطقة استثمار عقاري.
• قرية جوليازي Gölyazı Köyü:
من أهم المناطق السياحية على مستوى تركيا، وهي قرية موجودة في وسط بحيرة ألوبات وتشتهر بصيد الأسماك ويعيش فيها شعب ودود ومضياف للغاية.
• بحيرة ألوبات Ulubat Gölü:
هي بحيرة طبيعية تجذب الانتباه خاصة من خلال اطلالتها ومنظرها الرائع، وتُعد من أجمل الأماكن السياحية في نيلوفلر.
• مول أوزديلك بارك ÖzdilekPark AVM:
وهو أكبر مراكز التسوّق والأماكن الترفيهية في منطقة نيلوفر، ويعكس هذا المول الوجه الحديث للمدينة بمتاجره ومحلاته التجارية العالمية.
• قرية ميسي Misi Köyü:
قرية ميسي، واحدة من أقدم القرى في بورصة التي يعود تاريخها إلى 2000 عام، حيث تبهر الزوار بطبيعتها وقيمتها التاريخية.
• قرية داغينيجا Dağyenice Köyü.
• شجرة الدُلْب الباكية Ağlayan Çınar Ağacı.
• سوق أجورة Agora Çarşısı.
• بيت الكُتّاب Göl Yazıevi.
• كنيسة القديس بانتيليمون Aziz Panteleimon Kilisesi.
• هضبة زامباك Zambak Tepe.
•حديقة هودافينديغار في نيلوفر Hüdavendigar Kent Parkı.
إنَّ الزيادة التي حصلت في عدد السكان بنسبة 92.9% مما يدل على تطور المنطقة وازدحامها بالسكان وزيادة الاستثمار العقاري فيها من جهة، وبسبب أسعار عقاراتها المنافسة لبقية المناطق الأخرى والمقبولة نسبياً من جهة أخرى، حيث هي الأكثر بيعاً بين عقارات بورصة، كما أنها هي أصبحت المنطقة المفضلة للمستثمرين ومن أكثر المناطق احتضاناً للعرب في بورصة.
إن الاقتصاد القوي الذي تتمتع فيه مدينة بورصة اليوم والذي ساهم في بنائه العديد من القطاعات وأهمها قطاعات الصناعة والتجارة والسياحة، جعل من مدينة بورصة محط أنظار المستثمرين والأيدي العاملة في آن معاً، والهجرة من الريف والمدن القريبة إلى مدينة بورصة فرضت على أصحاب رؤوس الأموال والمؤسسات الحكومية تطوير المدينة ورفع مستوى الخدمات فيها وتوفير البنية التحتية اللازمة لإنشاء المشاريع السكنية والتجارية فيها.
ينقسم الاستثمار العقاري في بورصة إلى أربعة أقسام:
•استثمار الشقق السكنية المتنوعة 1+0/ 1+1 /1+2 /1+3 /1+4 / 1+5/
• استثمار في الفلل والمساكن المستقلة والمجمعات الترفيهية والسياحية.
• استثمار في المكاتب والمحلات التجارية والصناعية.
• الاستثمار في الأراضي الزراعية.
عثمان غازي، نيلوفر، يلدرم، بيوك اورهان، مودانيا، جورسو، هارم إنجيل، إينا جول، كراجا بي، يني شهير، جازير، ازنيك، اورهانلي، جامليك، اورهان.
إنّ تدفق رواد الأعمال والشركات إلى تركيا نظراً للبيئة المناسبة التي توفرها أدى إلى زيادة الطلب على أماكن العمل بشكل عام والمحلات التجارية بشكل خاص في عموم تركيا ولا سيما في إسطنبول. إنّ هذا الطلب المتزايد يجعل من الاستثمار في المحلات التجارية استثماراً مستقراً يحقق أرباحاً عالية على المدى البعيد مقارنة مع الاستثمار في تركيا في العقارات الأخرى كالشقق والفيلات وغيرها.
تعتبر المحلات التجارية عند غالبية المستثمرين الأداة الاستثمارية الأفضل والأكثر ربحية، فهي الأرخص سعراً من جهة ومن جهة أخرى، عند النظر إلى ما يسمى فترة إطفاء العقار amorti süresi وتعني المدة الزمنية التي يستعيد فيها العقار ثمن شراءه من خلال التأجير، فبالنسبة للمحلات التجارية عادة تكون هذه الفترة أقصر وهي من 10-12 سنة بينما قد تستغرق هذه الفترة ما يصل إلى 15-18 سنة للشقة. كما أنّ أسعار المحلات التجارية ترتفع سريعاً وقد تكون أعلى من الشقق. ويكون لها دخل إيجاري أعلى وتكاليف صيانة أقل من العقارات السكنية على المدى الطويل.
تبرز إسطنبول وأنقرة وأنطاليا وإزمير وبورصة وإسكي شهير وأيدن كأهم المناطق في تركيا للاستثمار في المحلات التجارية.
إن موقع المنطقة في وسط مدينة بورصة، وقربها من جميع وسائط النقل وكمية الخدمات والمرافق الضخمة المُنفذة فيها، والبنية التحتية الغنية التي تتمتع فيها والطبيعة المميزة فيها، بالإضافة للحركة التجارية والصناعية النشطة فيها، كل ما سبق جعل منها خياراً موفقاً للراغبين في التملك والاستقرار في تركيا، وبذلك أصبحت عثمان غازي بيئة مشجعة لجميع أنواع الاستثمار العقاري فيها.