الجنسية التركية تُعد واحدة من أكثر الخيارات جاذبية للراغبين في تحقيق عوائد استثمارية والحصول على جنسية ثانية. بفضل برنامج الجنسية التركية عن طريق الاستثمار، يمكن للمستثمرين الاستفادة من إجراءات ميسرة ومجموعة واسعة من المزايا.
لماذا الجنسية التركية خيار استراتيجي؟
- موقع استراتيجي فريد: تركيا تربط بين أوروبا وآسيا، مما يجعلها مركزًا رئيسيًا للأعمال والحياة.
- إمكانية السفر دون تأشيرة: جواز السفر التركي يوفر الدخول إلى أكثر من 100 دولة بدون تأشيرة.
- شمولية البرنامج للعائلة: يمكن للمستثمر إدراج زوجته وأطفاله تحت 18 عامًا في طلب الجنسية.
- فرص استثمارية مربحة: سوق العقارات التركي يشهد نموًا كبيرًا، ما يوفر فرصًا ذات عائد استثماري مرتفع.
- بيئة مستقرة وموثوقة: تركيا تقدم نظامًا قانونيًا واقتصاديًا قويًا يشجع المستثمرين الأجانب.
متطلبات الحصول على الجنسية التركية من خلال الاستثمار
للحصول على الجنسية التركية، يمكن للمستثمرين اختيار أحد الخيارات التالية:
- شراء عقار بقيمة 400,000 دولار أمريكي: مع شرط الاحتفاظ بالعقار لمدة لا تقل عن ثلاث سنوات.
- إيداع مصرفي بقيمة 500,000 دولار أمريكي: يتم الاحتفاظ بالمبلغ في بنك تركي لمدة ثلاث سنوات.
- استثمار رأس مالي بقيمة 500,000 دولار أمريكي: في قطاع يدعم الاقتصاد التركي.
الخطوات الأساسية للحصول على الجنسية التركية
- اختيار العقار المناسب
يجب أن تتوفر في العقار مواصفات تتوافق مع متطلبات برنامج الجنسية، مثل أن تكون قيمته 400,000 دولار أمريكي أو أكثر.
- الاستشارة القانونية
لضمان سير العملية بسلاسة، من المهم الاستعانة بمحامٍ متخصص لتجهيز الوثائق المطلوبة مثل سند الملكية وتقييم العقار.
- تقديم الطلب
بعد الانتهاء من شراء العقار، يتم تقديم طلب الحصول على الجنسية من خلال الجهات المختصة. عادة ما تستغرق الإجراءات من 3 إلى 6 أشهر.
- استلام الجنسية التركية
بمجرد الموافقة، يحصل المستثمر وأفراد عائلته المؤهلون على جوازات السفر التركية، مما يتيح لهم جميع الحقوق كمواطنين أتراك.
مزايا البرنامج العقاري
- تنوع العقارات: يوفر السوق التركي خيارات تناسب جميع المتطلبات، من الشقق السكنية إلى الفلل الفاخرة.
- استثمار آمن: يتميز قطاع العقارات في تركيا بالاستقرار والنمو المستمر.
- عوائد مضمونة: شراء العقارات في مواقع استراتيجية يتيح فرصة تحقيق دخل إضافي من الإيجار أو إعادة البيع.