حققت تركيا فائضًا في الحساب الجاري بلغ 4.3 مليار دولار في أغسطس، وهو الأعلى منذ خمس سنوات، بفضل زيادة إيرادات قطاع الخدمات وانخفاض واردات الذهب. تُعزى هذه التحسينات إلى سياسة التشديد النقدي التي خفضت الطلب على السلع الأجنبية. رغم هذا التحسن، تبقى الليرة التركية ضعيفة وسط ارتفاع الطلب على الدولار والتضخم المتسارع. تشير التوقعات إلى استمرار الحكومة في تشديد السياسة النقدية حتى عام 2025.
مقالات ذات صلة
المشاريع المميزة